مواطنون ضد الغلاء تمنح رجل الأعمال محمد الامين جائزة المسئولية الاجتماعية
تحتفى جمعية مواطنون ضد الغلاء مع نهاية عام ٢٠٢٢ بعدد من ابرز الشخصيات العامة والمؤسسات الخيرية الداعمة للمواطنين.
وتمنح الجمعية جائزة شخصية العام للمرأة المصرية التى أدارت بيتها بإقتدار فى ظل موجة غلاء غير مسبوقة ، تجعل من المرأة المصرية وزيرة اقتصاد ناجحة بغير حقيبة او دكتوراه .
وتمنح الجمعية جائزة المسئولية الإجتماعية للشخصيات التى قدمت الخير لكل الناس دون تمييز ، فى مقدمة فاعلى الخير الذين منحتهم الجمعية جائزة المسئولية الإجتماعية الراحل عظيم الأثر وافر الثمر المهندس محمد الامين والذى رصدت الجمعية قيامه باعمال خيرية عديدة ابرزها ثلث الخير ضمن مجموعة عامر جروب وتخصيص ثلث الارباح كوقف خيرى ينفق منه على الاعمال الخيرية ، فضلا عن تبرعه بالارض التى بنيت عليها مستشفى ٥٧٣٥٧ واستمرار اعمال الخير رغم ظروفه القاسية قبل الرحيل المباغت .
كما تمنح جائزة المسئولية الإجتماعية لرجل الأعمال النبيل منصور عامر الشريك فى ثلث الارباح فى الوقف الخيرى ، وما تقدمه مؤسسة عامر من مساعدات خيرية واعمال خير للمحتاجين .
وتمنح نفس الجائزة لإسم الراحل محمد فريد خميس الذى اوصى بإستمرار الاعمال الخيرية ضمن فعاليات مؤسسة فريد خميس للأعمال الخيرية ، رحمة الله عليه.
كما تتشرف الجمعية بمنح مؤسسة العربى جائزة المسئوليه الإجتماعية لدورها الرائد فى العمل الخيرى .
وتمنح الجمعية جائزة المسئولية الاجتماعية لعدد من المؤسسات فى مقدمة هذه المؤسسات مؤسسة صناع الخير والتى يقودها وش الخير الدكتور مصطفى زمزم عضو التحالف الوطنى للعمل الاهلى الذى اسسه فخامة رئيس الجمهوريه الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وقد انجزت مؤسسة صناع الخير عدد كبير من المشروعات الخيرية الداعمة للمواطنين الاشد إحتياجا ، وقدمت خدمات واعمال خيرية لمليون مواطن ما يجعل هذه المؤسسة فوق قمة الهرم الخيرى فى مصر ، ما يستوجب توجيه الشكر والإمتنان لرئيس المؤسسة الدكتور مصطفى زمزم الذى يدير هذا العمل بإقتدار وتفانى عظيمين .
كما تمنح الجمعية جائزة المسئولية الاجتماعية للدكتور شريف أبو النجا رئيس مستشفى ٥٧٣٥٧ التى قامت بدور عظيم فى مساعدة الأطفال المصابين بمرض السرطان على سرعة الشفاء من هذا المرض اللعين ، وكان للدكتور شرف ابو النجا الدور الاكبر فى إنجاح المستشفى المتفرد فى هذا التخصص عالميا ، فضلا عن عمله الدؤوب وسط حملات التشكيك فى أمانة القائمين على الصرح الكبير وأتباعه منهجا عمليا رائدا .
وتمنح الجمعية جائزة المسئولية الاجتماعية للدكتور مجدى يعقوب القلب الطيب طبيب القلوب المحبوب والذى أسهم بجهد عظيم فى بناء الفرع الثانى لمستشفى قلب الأطفال بمدينة الشيخ زايد بعد نجاح مستشفى اسوان الذى علم فيها أجيال من جراحى القلب ما كان يتخصص فيه بتفرد عالميا .
وتشرف الجمعية بمنح السادة المحافظين وسام محامى الشعب لدورهم فى محاربة الغلاء وتخفيف الاعباء عن المواطنين تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية الداعمة للمواطنين، وهم حسب الترتيب الابجدى
الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية الذى دعم فكرة الإتاحة وساهم بجهد كبير فى مراقبة الاسواق ومساعدة المواطنين فى اقتضاء احتياجاتهم بكرامة وبجودة عالية وأسعار تنافسية ودعم المعارض والمنافذ لخدمة الناس .
وتمنح الجمعية وسام محامى الشعب للواء الوزير عمرو حنفى محافظ البحر الأحمر لدوره البارز فى مراقبة الاسواق ميدانيا ودعم عمليات الاتاحة للسلع الغذائية للمواطنين.
وتشرف الجمعية بأن تمنح وسام محامى الشعب للدكتور الوزير ممدوح غراب محافظ الشرقية لدوره المثمن فى متابعة الاسواق وزيادة عدد المعارض السلعية ودعم نظام التاجر المرجح الذى قامت به محافظة الشرقية بشكل إستباقى اتاح السلع والمنتجات للمواطنين بأقل الأسعار وبجودة عالية .
كما تمنح نفس الجائزة للواء الوزير محمد الشريف محافظ الإسكندرية الذى بادر بطرح مبادرة الإسكندرية لتخفيض الأسعار وبذل جهد ميداني عظيم فى هذا الشأن.
وتمنح الجمعية جائزة محامى الشعب للسيد الوزير اللواء اسامه القاضى محافظ المنيا لدوره الممنهج والمنظم فى متابعة مبادرة فخامة رئيس الجمهورية حياة كريمة وتسريع معدلات الإنجاز وخاصة فى مشروعات المياه والصرف الصحى فى القرى المحرومة ، فضلا عن دعم فكرة الإتاحة للسلع الغذائية من خلال المعارض ومنافذ البيع المختلفة فى جميع مراكز وقرى محافظة المنيا ، ومواجهة إرتفاع الأسعار وجشع بعض التجار .
وتمنح الجمعية لقب التاجر الأمين لتاجر جملة المواد الغذائية يدعى ابوميدو بمدينة نصر ، ربما لا يعرفه الناس كمعرفتهم للمطربة
شيرين وحبيبها ، وتمنح نفس الجائزة للتجار الامناء .
وائل سنوسي ورامى حماد وعصام الشرقاوى وشركاء النجاح من التجار الامناء فى مبادرة الجمعية فى محافظة الدقهلية .
وقال محمود العسقلانى رئيس جمعية مواطنون ضد الغلاء بان الجمعية سوف تعد لإحتفال كبير خلال اسابيع للإحتفاء بهؤلاء المكرمين .
