الجمعة 19 أبريل 2024 مـ 07:15 مـ 10 شوال 1445 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
فتح أسواق لصادرات البطاطس المصرية للمغرب والفراولة بكندا.. الزراعة في أسبوع تجارية سوهاج تعلن عن تلقي طلبات الاستثناء من تطبيق قرار الحد الأدنى للأجور تعرف على طرق التمييز بين ذكور وإناث النخيل «الزراعة» تتابع جهود مكافحة الآفات للمحاصيل والخضر والفاكهة بجنوب الدلتا والقليوبية شُعبة مقدمي الخدمات التعليمية ترفع مذكرة عاجلة بتوصيات الحد الأدنى للأجور شعبة «الطاقة المستدامة» تعلن عن معدلات تنفيذ محطة طاقة بنبان الشمسية وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 80 عاما «الزراعة»: توصيات لتخفيف تأثير موجة الحرارة على البطاطس ومحاصيل خضرية التكاثر «تنمية البحيرات»: مشروعات الاستزراع السمكي ركيزة منظومة الأمن الغذائي انخفاض أسعار العيش الحر والمكرونة والأرز بدءًا من هذا الموعد «الغرف التجارية» تكشف تأثير تقليل الإنفاق الحكومي الاستثماري بالموازنة على القطاع الخاص رئيس الوزراء يكشف عن خطة الحكومة لخفض الأسعار 30% خلال الأيام المقبلة

الخارجية تطلع السفراء العرب والأوروبيين بالقاهرة على مستجدات ملف سد النهضة


استقبل السفير حمدي سند لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية، اليوم الخميس ٢٥ فبراير ٢٠٢١ سفراء الدول العربية والأوروبية في القاهرة لاطلاعهم على المستجدات ذات الصلة بملف سد النهضة الإثيوبي ولإحاطتهم برؤية مصر حول مستقبل المفاوضات التي تهدف للتوصل لاتفاق عادل ومتوازن وملزم قانوناً حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة.

وقد أعرب نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية عن ترحيب مصر باضطلاع جمهورية الكونغو الديمقراطية بمهمة قيادة مسار المفاوضات الجارية حول سد النهضة برعاية أفريقية، وذلك على ضوء تولي الرئيس الكونغولي"فيليكس تشيسيكيدي" رئاسة الاتحاد الأفريقي، حيث تثق مصر في حكمة فخامته وقدرته على تحقيق اختراق في هذه المفاوضات في ظل الرئاسة الكونغولية للاتحاد الأفريقي.

كما أكد نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية على أهمية التوصل إلى اتفاق على ملء وتشغيل سد النهضة في أقرب فرصة ممكنة من خلال عملية تفاوضية فعّالة، حيث أوضح نائب الوزير أن مصر تؤيد المقترح الذي طرحته جمهورية السودان الشقيقة الداعي لتطوير آلية التفاوض الإفريقية من خلال تشكيل رباعية دولية تشمل الرئاسة الكونغولية للاتحاد الأفريقي بجانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، وذلك للتدخل في المفاوضات كوسطاء، الأمر الذي من شأنه أن يعطي مسار المفاوضات زخماً سياسياً ويؤكد اهتمام المجتمع الدولي بهذا الملف وإدراكه لخطورته على مصالح دول المنطقة.