الجمعة 19 أبريل 2024 مـ 11:59 مـ 10 شوال 1445 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
فتح أسواق لصادرات البطاطس المصرية للمغرب والفراولة بكندا.. الزراعة في أسبوع تجارية سوهاج تعلن عن تلقي طلبات الاستثناء من تطبيق قرار الحد الأدنى للأجور تعرف على طرق التمييز بين ذكور وإناث النخيل «الزراعة» تتابع جهود مكافحة الآفات للمحاصيل والخضر والفاكهة بجنوب الدلتا والقليوبية شُعبة مقدمي الخدمات التعليمية ترفع مذكرة عاجلة بتوصيات الحد الأدنى للأجور شعبة «الطاقة المستدامة» تعلن عن معدلات تنفيذ محطة طاقة بنبان الشمسية وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 80 عاما «الزراعة»: توصيات لتخفيف تأثير موجة الحرارة على البطاطس ومحاصيل خضرية التكاثر «تنمية البحيرات»: مشروعات الاستزراع السمكي ركيزة منظومة الأمن الغذائي انخفاض أسعار العيش الحر والمكرونة والأرز بدءًا من هذا الموعد «الغرف التجارية» تكشف تأثير تقليل الإنفاق الحكومي الاستثماري بالموازنة على القطاع الخاص رئيس الوزراء يكشف عن خطة الحكومة لخفض الأسعار 30% خلال الأيام المقبلة

أمريكا تبشر بهجين قمح جديد عالي الإنتاجية في 2025

توقعت شركة BASF للحلول الزراعية في الولايات المتحدة، أن تنتهي من تجارب إنتاج القمح الهجين ideltis، ليكون متاحا للمزارعين منتصف العقد الجاري 2020 - 2030.

وقال فينسينت جروس رئيس الشركة إنهم ملتزمون بإنتاج القمح الهجين ideltis، الذي يفيد إطلاق العنان للمزارعين في إنتاجية وجودة عاليتين.

وأضاف جروس أنه من خلال منصة شركتهم البحثية العالمية، يتوقعون تزويد المزارعين بسلسلة القيمة بالكامل للهجين الجديد المصمم خصيصا لتلبية احتياجاتهم المحلية، ويوفر باستمرار محصولا أفضل وأكثر استقرارًا.

وأشار وليس الشركة إلى أن طريقة استنباط الهُجُن الجديدة تم استخدامها بالفعل في العديد من المحاصيل، "لكن إنتاج القمح وبذور القمح الهجين أمر معقد"، وهذا ما يثبت أن تطوير تقنيات متقدمة تساعد على التسويق التجاري الواسع للقمح الهجين في المستقبل.

من جهته، قال ستيفن باينزيجر ، الأستاذ الفخري في الهندسة الزراعية بجامعة نبراسكا لينكولن، وهو خبير معروف دوليا في تربية النباتات، ومتخصص في تنمية أصناف القمح، إنه مع القمح الهجين Ideltis، سيكون لدى المزارعين خيارات بذور جديدة واعدة".

ومن المتوقع، وفقا للشركة، أن يتوافر قمح Ideltis الهجين اعتبارًا من منتصف العقد الجاري، مبدئيا للمزارعين في مناطق زراعة القمح الرئيسية في أوروبا وأمريكا الشمالية.