السبت 20 أبريل 2024 مـ 02:25 صـ 11 شوال 1445 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
فتح أسواق لصادرات البطاطس المصرية للمغرب والفراولة بكندا.. الزراعة في أسبوع تجارية سوهاج تعلن عن تلقي طلبات الاستثناء من تطبيق قرار الحد الأدنى للأجور تعرف على طرق التمييز بين ذكور وإناث النخيل «الزراعة» تتابع جهود مكافحة الآفات للمحاصيل والخضر والفاكهة بجنوب الدلتا والقليوبية شُعبة مقدمي الخدمات التعليمية ترفع مذكرة عاجلة بتوصيات الحد الأدنى للأجور شعبة «الطاقة المستدامة» تعلن عن معدلات تنفيذ محطة طاقة بنبان الشمسية وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 80 عاما «الزراعة»: توصيات لتخفيف تأثير موجة الحرارة على البطاطس ومحاصيل خضرية التكاثر «تنمية البحيرات»: مشروعات الاستزراع السمكي ركيزة منظومة الأمن الغذائي انخفاض أسعار العيش الحر والمكرونة والأرز بدءًا من هذا الموعد «الغرف التجارية» تكشف تأثير تقليل الإنفاق الحكومي الاستثماري بالموازنة على القطاع الخاص رئيس الوزراء يكشف عن خطة الحكومة لخفض الأسعار 30% خلال الأيام المقبلة

نائب «تعديل الدستور» يسحب مقترحه: نزولا على رغبة المواطنين

قال النائب إسماعيل نصرالدين، صاحب مقترح إجراء تعديلات دستورية لزيادة مدة بقاء الرئيس فى الحكم، إنه «اتشتم» بسبب المقترح من بعض من سماهم «الغوغاء». وأضاف «نصرالدين»، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، أنه تراجع عن تقديم مقترحه، رغم أنه لم يقدمه لصالح أشخاص بأعينهم، بل رأى أن المدة لابد أن تكون أطول من مدة مجلس النواب المنصوص عليها بخمس سنوات، حتى نستطيع محاسبة الرئيس، وحتى يستطيع الرئيس أن ينهض بمصر، لأن السنوات الـ4 الرئاسية لا تكفى الرئيس لتحقيق هذا النهوض. وأوضح، فى بيان أصدره، أن قراره جاء نزولا على رغبة النواب واحترامًا لإرادة المواطنين الذين تواصلوا معه على مدار الأيام السابقة، وطالبوه بالتأجيل لأن الوقت غير مناسب لذلك. وتابع البيان أن المقترح كان نابعًا من عقيدة راسخة لديه، لأنه يرى أن الدستور تمت كتابته فى ظرف استثنائى، ويحتوى العديد من المواد التى تحتاج إلى تعديل، مشيرا إلى أن الفقيه الدستورى الدكتور صلاح فوزى، وهو عضو لجنة العشرة، قال أكثر من مرة إن الدستور به مواد حالمة ويحتاج إلى تعديل. وفيما يخص المادة 140 من الدستور، الخاصة بمدة حكم الرئيس، شدد على أن فكرة التعديل الدستورى لم تكن قائمة على هذه المادة، أو أن التعديل مقترن بها، مشيرًا إلى أن مقترح تعديلها جاء ضمن عدد من المواد يحق للبرلمان رفضها كلها أو رفض بعضها، وفى النهاية كان الأمر برمته سيعرض على الشعب للاستفتاء عليه. وأوضح أنه فى حالة الموافقة على تعديل المادة 140 من الدستور، فإنها لن تسرى على مدة الرئيس الحالية، مشيرًا إلى أن بلداً بظروف مصر يحتاج فعلاً أن يمنح النظام فيه وقتا كافيا لتنفيذ برنامجه.