الجمعة 26 أبريل 2024 مـ 08:29 مـ 17 شوال 1445 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
أكاديمية البحث العلمي: بدء قبول مُقترحات بحثية للنهوض بإنتاجية الأراضي الصحراوية ارتفاع حصيلة توريد القمح بالدقهلية بجميع المواقع التخزينية تفاصيل جولة وزير الري بـ«ترعة الشوربجي».. ويوجه بتطهيرها وجاهزيتها لموسم أقصي الإحتياجات تعرف على المعاملات الزراعية لزهرة البانسية حكاية ترعة.. 10 معلومات عن ترعة المحمودية مصر تستعد لنقلة نوعية في الاستزراع السمكي وبناء وإصلاح السفن والوحدات البحرية «الإسكان» تعلن الموقف التنفيذي لوحدات «سكن لكل المصريين» بأكتوبر الجديدة وموعد التسليم فوائد صحية مذهلة لـ«زيت الزيتون».. أبرزها حماية الكبد من الأمراض توصيات «مناخ الزراعة» للتعامل مع المحاصيل بعد انتهاء الكتلة الحارة.. ويحذر من السيول تحرير محاضر للمخابز المخالفة في أسيوط.. تعرف على التفاصيل «حراسة المنشأت ونقل الأموال» ترفع مذكرة بمقترحات الحد الأدنى للأجور «الزراعة» تشارك في دورة «مرصد الصحراء والساحل»: نقطة إلتقاء للشعوب الافريقية

القابضة للأدوية: 150 مليون جنيه خسائر سنويًا لارتفاع تكلفة الإنتاج

كتبت: بسمة الشرقاوي

قال الدكتور أحمد ليلة، نائب رئيس الشركة القابضة للأدوية، إن حجم الخسائر السنوية للشركات بلغ نحو 150 مليون جنيه؛ نتيجة لارتفاع سعر إنتاج وتصنيع بعض الأدوية عن سعر بيعها، مشيرا إلى أنهم طالبوا وزارة الصحة منذ عام 2011 وحتى الآن بتحريك أسعار 300 مستحضر إلا أنها لم تستجب إلا لـ43 واحدًا منهم فقط، مطالبًا وزارة الصحة بمساواة منتجات قطاع الأعمال بالقطاع الخاص والاستثمار.



وأضاف أبو ليلة، خلال مؤتمر المركز المصرى، حول أزمة صناعة الدواء المصرى، أن مشاكل مصانع القطاع العام ترتبت عامًا لم يحدث لها تطوير يواكب تقدم الصناعات والأسعار حول العالم، مشيرًا إلى أن الشركات يعمل بها 25 ألف عامل يتقاضون نحو مليار جنيه سنويًا، والأعمار مرتفعة، مشيرًا إلى أن 90% من العمالة المدربة تترك القطاع نتيجة لانخفاض المرتبات بالرغم من أن متوسط دخل العامل يصل إلى 44 ألف جنيه فى العام.



وأشار نائب رئيس الشركة القابضة للأدوية، إلى أن شركة النصر تصنع 30 مادة خام دوائية، رغم تحقيقها لخسائر جراء ذلك، مشيرا إلى أن فارق تحريك سعر 43 مستحضرًا دخل أيضا فى الخسارة لالتزام الشركات فى تسديد تأمينات وأمور عديدة، مؤكدًا أن علاج أزمات قطاع الأعمال يكمن فى مساعدة القطاع ومساواته بالقطاع الخاص وتحريك أسعار مستحضراته.